النجاح الحقيقي هو استمرارية الاقتناع بافكارك كن مدون -->
الصفحة الرئيسية

النجاح الحقيقي هو استمرارية الاقتناع بافكارك


 النجاح الحقيقي 
 هو استمرارية 
الاقتناع بافكارك

النجاح الحقيقي  هو استمرارية الاقتناع بافكارك


قَدْ تَكُونُ مُهْتَمًّا بِ:كيف تخلق اليسر في حياتك تبعا لتردداتك ؟

     أسئلة فضولية غالبا ما يكرهها الطلبة ، والتلاميذ، والذين يدرسون بصفة عامة ، وتكرهها انت ايضا بصفتك واحد من ذلك النوع، خصوصا عند المناسبات العائلية، والتجمعات الاسرية ، او عند مجيئ احد افراد عائلتك الذين عندهم صيت، مثل عمك او عمتك، او خالك، او خالتك :

اين وصلت في الدراسة؟

هل هناك تحسن وتشجيع ؟

ما هي الشعبة التي قررت اتباعها؟

قَدْ تَكُونُ مُهْتَمًّا بِ: كيف تكن قويا

هل تجتهد أكثر ؟

مع من تدرس؟ وهكذا...

 أسوأ ما في الأمر هو أن الشيء الوحيد الذي تشعر به حيال تلك الاسئلة الجوفاء، هو الغضب ، والعجز ، واليقين بأن السؤال لا يمليه الفضول بقدر ما يمليه القدرة على نقل الأخبار من شخص لآخر ،قريبًا ، ستعرف عائلات أصدقاء  عمتك بأكملها أنك ستختار هاته الشعبة او تلك، او هاته الجامعة او تلك ، على الرغم من أنك لم تنجح حتى في الحصول على شهادة الباكلوريا في علم الأحياء.

يجب أن نفهم أخيرًا أن النجاح ليس مرادفًا لكلمة طبيب او مهندس.

  اليوم ، يمكن تحقيق النجاح في كل مجالات الحياة تقريبًا ، والأساس لتحقيق ذلك شيء مختلف تمامًا ، وهو الاستعداد والمثابرة، والرغبة الاكيدة في الوصول الى نتيجة مرضية .

-عليك أن تؤمن بأنك ستنجح ولا تخشى المخاطرة :

معظمنا يصعب عليه خطو الخطوة الأولى ، أي ان يتصرف لوحده وينطلق ، إلا أن اختيار الخطة وتنفيذها قد يكون في كثبر من الأحيان أسوأ بكثير ،  على الرغم من أننا نعلم أنه يمكننا نظريًا تحقيق أي شيء ، إلا أننا لا نفعل شيئًا ، لذا فإن الشيء الوحيد الذي نحققه هو الإحباط، وعدم الرغبة في الانطلاق, والسبب الرئيسي يكمن في ان  بيئتنا هي التي تؤثر فينا بشكل كبير على قراراتنا وأفعالنا ، لاننا في معظم حياتنا نكون محاصرين في كل الجوانب   باستمرار من قبل الأسرة ، والناس المحيطين بنا، لان لا احد يفهمنا  بالمرة، ويجهلون انه بداخلنا طاقات ابداعية عظيمة.

 -الافتقار إلى الدعم والتحفيز و الخوف من السخرية والإحراج بالنسبة للطلبة والتلاميذ واصحاب المواهب :

قَدْ تَكُونُ مُهْتَمًّا بِ:عليك باكتساب أسباب الصحة النفسية:

هم من الأسباب الرئيسية الداعية الى الركود، والكسل والخمول،  وصعوبة ملاحقة الأحلام العظيمة،  بالإضافة إلى ذلك ، فإن الرغبة في إرضاء والدينا، واعمامنا واخوالنا، والناس المقربين منا, يجعلنا نتراجع الى الوراء، و يجعلنا نتساءل  عن قيمنا و أهدافنا الأساسية ، ونواجه "الحقيقة والوعي" بالأحلام المختبئة في رؤوسنا.

الدعوة الى التغلب على الشكوك والخوف بالنسبة للشباب اكبر سنا :

أولاً يجب عليك ان تحدد هدفك ، و إذا كان حلمك هو ترك وظيفتك وبدء مشروعك الخاص ، فيجب أن تكون خطتك بأكملها متضمنة داخل عقليتك ، ويجب التفكير فيها جنبًا إلى جنب مع أموالك وخططك، و إذا كنت تفكر في بدء مدونة على الانترنت وتنشر فيها افكارك وآراؤك، وتربح المال منها ، فما عليك سوى القيام بذلك ، في هذه الحالة ، فقط ابدأ، من الأفضل أن تبدأ ، حتى بدون خطة مدققة ، من أن تظل عالقًا في رأسك كل يوم وتتساءل ماذا لو فعلت هذا او هذا.

الفكرة المرة والسيئة التي يجب ان تفهمها، هو انه بامكانك. القيام بكثير من الاشياء  التي تمر امامك وتستغلها ، ولكنك لا تهتم بها اطلاقا.

فما هو هذا النجاح الحقيقي اذن يا عزيزي:

النجاح الحقيقي  هو استمرارية الاقتناع بافكارك، إذا تمكنت من العثور على ما تحب وتم استغلال طاقتك فيه بشكل جيد منه ، فمن الجميل القول أنك شخص ناجح.

وختاما عليك أن تعمل بجد ، اعمل بجد وتخيل الصورة الكبيرة لنتائج جهودك، سوف تحس ان طاقتك سوف تتضاعف، تعطي ساعة في اليوم لمدة عام نتائج أفضل،  من ان تعطي 10 ساعات لمدة أسبوع واحد، الانتظام هو مفتاح النجاح، هذا هو سبب صعوبة تحقيق النجاح عند الكثير من الناس، يأتي الدافع ويذهب ، وانت اذا اردت النجاح عليك أن تفعله باستمرار،  لذلك ، اجعلها عادة، قرر قضاء ساعة واحدة كل يوم لتحقيق نجاحك، من الرائع تسمية هذه المرة في رأسك بأنها وقت عمل، إذا فعلنا ذلك بجدية ، فسنحصل في النهاية على الرضا والنجاح.

التعبيرات:
author-img

عن الوسيط التجاري ل aliexpress

تعليقات
ليست هناك تعليقات

    الاسمبريد إلكترونيرسالة

    //