التأكيدات والتوكيدات الايجابية الصباحية للعقل الباطن

          التغيير لا يمكن ا ن ياتي بين عشية وضحاها، التغيير يحتاج الى وقت متتابع من التغييرات الجذرية التي ينبغي عليك احداثها في حياتك، اقول حياتك، يعني مختلف مكونات حياتك، واليك هاته النقط الملهمة والمهمة  والتي سوف تساعدك باذن الله في تحقيق  ما تصبو اليه.

التغيير لا يحدث بغتة  :

والاهداف لا تحقق بغتة، "الاشياء خلقت ومن حقك ان تكون في ملكك، ، كل منا ينتظر حدوث الأشياء ، عادة ما ننتظر وقتًا طويلاً من اجل ان تحدث،  مصيرك بين يدي،  من أجل توجيهها في الاتجاه الصحيح ، عليك أن تتحمل المسؤولية عنها اذن .

يبدأ التغيير منك :

"ليكن في علمك انه اذا تكرر نفس الفعل ، فدائمًا سوف تحصل على نفس النتيجة " لهذا فالامر كله مفوض اليك، وان لم قادرا على تحمل مسؤولية حياتك وكنت شجاعًا بما فيه الكفاية لتحمل المخاطر والصعاب والعقبات، فلن يتغير شيء وكن متيقنا من ذلك، فانت سوف تحصل على ما تستحقه.

التغيير يبدأ الآن:

لا تنظر الى عمرك او الى ما تعلمته سابقا، او الى مؤهلاتك – انظر الى أي مدى تريد ان تتغير، فلا تفكر في الماضي ولا تقفز الى المستقبل ، بل عش هنا والآ،  اليوم هو انت وهو يوم جيد للتغيير.

لا للتاجيل،  لا للتاجيل :

اذا كنت تعاني من التاجيل و التسويف ؟ جل الأشياء التي نؤجلها الى الغد سوف تضعف في انجازها او التغافل عنها، او تركها بالمرة، اذن لماذا لا تبدأ في تنفيذ خططك الآن واهدافك؟ إذا كان هناك شيء مهم  للغاية حقًا بالنسبة لك ، فلا يجب عليك تأجيله بعد الآن.

لا تكن لطيفا مع نفسك اكثر من اللازم: 

"تخدير الألم لفترة من الوقت يجعله أسوأ عندما تشعر به في النهاية." إذا أخبرت نفسك كل يوم أن الوضع سيء ومؤلم للغاية ، فستستيقظ في المستقبل العاجل وتنظر إلى الوراء بحزن ومن ثم ستفكر في اصلاح ما يمكن اصلاحه.

اليأس أم الإلهام؟ :

غالبًا ما نبدأ تغييرات حاسمة في حياتنا ، عندما نكون على وشك اليأس أو عندما نكون مستوحين من محيطنا،  اذن كن استباقيًا وابحث عن الإلهام،  بدلاً من انتظار ضربة القدر لتغيير حياتك.

لم يفت الأوان بعد للتغيير :

"لم يفت الأوان أبدًا على أن تكون ما كنت تريده دائمًا "  ، لا يهم كم من الوقت تأجلت فيه أحلامك أو المدة التي قبلت فيها موقفًا غير مرضٍ،  لم يفت الأوان أبدًا على أن تكون الشخص الذي طالما رغبت في أن تكونه دوما بامكانك الرجوع الى المنحى الذي تريده.

دع الماضي في حاله :

من أجل تغيير حياتنا المستقبلية ، نحتاج إلى الابتعاد عن خطة الحياة التي حددت ماضينا من قبل،  تخلق الأوراق المالية تبعات، تمنعنا من أن نكون قادرين على تصميم خططنا المستقبلية بمرونة، لا تدع اذن ماضيك يحدد مستقبلك.

كن إيجابيا وثق بنفسك :

يمكنك تدمير وتخريب نفسك وإقناعها بأنه لا يمكنك فعل اي شيء، أو يمكنك التخلص من معتقداتك المقيدة ومعالجة الأمور بثقة في النهاية ، أنت تبرمج عقلك حول ما يمكنك وما لا يمكنك فعله.

تحمل كامل المسؤولية في أمورك الحياتية :

يتوافق هذا الامر تمامًا مع تجربتي في الحياة،  وربما يكون السبب الرئيسي وراء اعتماد الناس على امورهم الشخصية ايضا، بمعنى اخر التصرف بمسؤولية،  لكن إذا كان الخوف من تحمل المسؤولية أكبر من الرغبة في الحرية فيجب اعادة النظر في كل شيء.

توقف عن البحث عن الأعذار :

"إذا كنت تهتم ، ستجد طريقة  وإلا ستجد عذرا " عندما نؤجل أو نقمع شيئًا ما ، فإن الرغبة أو الألم ليس كبيرًا بما يكفي  لهذا السبب نبحث عن أعذار بدلاً من  البحث عن الحلول.

انتهز الفرصة  :

العذر الأول لقلة العمل هو ضيق الوقت، من المريح الاختباء وراء الروتين المشغول بدلاً من قضاء وقتنا في القيام بأشياء مهمة حقًا بالنسبة لنا، لا تضيع وقتك في أشياء غير مهمة ، أعد ترتيب أولوياتك.

فقط عليك ان تبدأ :

هل ما زلت تنتظر حتى تشعر أنك مستعد جيدًا لشيء ما؟ آسف ، ولكن هذا لن يحدث على الأرجح،  لا تنتظر حتى تتأكد، ابدأ من هنا والآن ، بما لديك وما تستطيع فعله.

قم بإنشاء نموذج حياتك الخاص :

"أنشئ حياة لا تنتهي من الفرص "،  اتبع هذا النموذج الجنوني للولادة والتعليم والعمل والتقاعد وابدأ في الاستمتاع بحياتك الآن، لا تقدم الكثير من التنازلات في مقتبل العمر ثم تتقاعد بعد 40 عامًا.

تعلم أن تقول لا" :

عندما تقول "نعم" لشيء ما ، فإنك تجعل نفسك تعتمد إلى حد ما على شيء ما أو شخص ما. هذا ليس سيئًا في حد ذاته ، لكنه يحدك، لذلك يجب أن تعتاد على قول "لا" كثيرًا وأن تقول دائمًا "نعم" لنفسك أولاً.

استمع  إلى صوتك الداخلي :

سيكون هناك دائمًا عدد كافٍ من الأشخاص الذين يريدون إخبارك كيف تعيش حياتك، استمع ، لكن كن يقضا، لا تمنح الحسود والمشككين فرصة ، كن واثقًا بما يكفي للاستماع إلى صوتك.

واجه النقد :

"لا يمكن ان  تتجنب النقد إلا إذا : كنت لا تفعل شيئًا ، ولا تقل شيئًا "   كلما زاد عدد الأشخاص الذين تخبرهم عن خططك وكلما كنت في الأماكن العامة ، زاد عدد النقاد، اجعل هذا النقد موضوعيًا ، لكن لا تدعه يخيفك .

فكر من منظور الحلول وليس من منظور المشاكل :

استعارة لطيفة للتفكير في المشاكل، يجب أن تفكر دائمًا في الحلول وأن تبحث عنها أيضًا خارج أنماط تفكيرك المعتادة، يمكن إيجاد الحلول من قبل أولئك المنفتحين على نهج جديد، وعلى استعداد لقبول المساعدة من أشخاص آخرين.

تخلص من وجهات النظر التقليدية :

من خلال التشبث المتشنج والمتعصب، بجميع الآراء التي اكتسبناها من آبائنا ومعلمينا ومجتمعنا ، فإننا نقيد أنفسنا للغاية، اسمح لوجهات نظر جديدة وقم بتقييمها بعقل متفتح قبل الحكم عليها دون تفكير.

تذكر ما لديك :

إنه لأمر رائع أن تطارد أحلامك، ومع ذلك ، من وقت لآخر ، يجب عليك أيضًا التوقف والتفكير فيما حققته بالفعل، لا تجعل نفسك غير سعيد باتباع المزيد والمزيد من الرغبات المادية.

لا متعة في عدم المخاطرة :

"يمكنك المجازفة وتكون مخطئا "  أولئك الذين لا يخاطرون بأي شيء في الحياة لن يعيشوا حياة مثيرة، وهذا ينطبق على العمل الحر وكذلك على السفر أو العلاقات، بمخاطرتك تجعل الحياة تستحق العيش.

اعمل بجد اليوم لمكافأة نفسك غدًا:

قلة من الناس على استعداد للعمل الجاد ، إذا كنت مستعدًا ، فستجني الثمار في غضون سنوات قليلة وستنظر إلى الوراء بابتسامة على التضحيات التي قدمتها.

كن مستعدًا لتقديم التضحيات    أكثر :

حتى محمد علي لم يستمتع دائمًا بالتدريب ، لكنه كان يعلم أنه إذا استسلم مبكرًا ، فلن يصبح بطلًا أبدًا،  الإصرار على شيء واحد هو ما يميز الأشخاص الناجحين عن أولئك الذين ليس لديهم إرادة قوية.

الأشياء ذات المعنى تتطلب عملاً شاقًا :

إذا كان لديك حلم أو إذا كنت ترغب في تحقيق نمط حياة معين ، فهذا عمل شاق دائمًا، كن على علم بهذا حتى لا تستسلم مفاجأة بعد العقبة الأولى، فقط أولئك الذين يريدون شيئًا ما حقًا يمكنهم إنشاء شيء ذي قيمة حقًا.

قيم علاقاتك بالاخرين :

مع كل هذه الحماسة ، هناك شيء واحد يجب ألا ننساه : في كثير من الأحيان ، ينصب تركيز سعادتنا على الأشخاص من حولنا، اعتز بذلك ، اعتني بعلاقاتك ولا تنسى ما يهم حقًا في الحياة من خلالهم.

اخرج الى العالم بكل قوتك :

نعلم جميعًا أنه لا يمكن شراء السعادة، لكن ما يمكنك شراؤه هو تذكرة طائرة ، يأتي معها الشعور بالسعادة من تلقاء نفسه، لا تشتري اشياء باهظة الثمن ، فقط اكتشف العالم من حولك،  توقف عن الاستهلاك ، بل اجمع الذكريات.

اكتشف أماكن جديدة :

"مرة في العام ، اذهب إلى مكان لم تزره من قبل  "  أنا شخصياً لن يكون مكاناً جديداً واحداً كل عام كافياً بالنسبة لي ،  الأماكن الجديدة لا توسع فقط ثروتنا من الخبرة ، ولكن أيضًا حدودنا العقلية.

فكر في استجماع خبراتك وليس الاشياء المادية :

"السفر هو الشراء الوحيد الذي يجعلك أكثر ثراءً"  ،تجارب السفر لا تذهب بعيدا، يمكنك الاستمتاع به مرارا وتكرارا، الأشياء المادية عابرة ، تجعلك معتمداً وغير سعيد على المدى الطويل. لذا ، استثمر في السفر  والتعليم والعلاقات.

حاول ان تخرج من روتينك اليومي :

تسير الأمور بسرعة كبيرة لدرجة أننا جد  محاصرون في روتيننا اليومي، و كلما طالت مدة بقائنا ، كلما أصبح الخروج منه أكثر صعوبة،  ومع ذلك ، فإن المغامرات الجديدة والتنوع هو ما يجعل الحياة تستحق العيش. لذا: "لا تعش بنفس الروتين ونفس الوتيرة وتسميها حياة".

لا داعي للندم :

ألا يكفيك دافع الندم  للتوقف عن التسويف؟ على أية حال ، لا أريدك أن تنظر إلى الوراء في سن الشيخوخة و تقول "كنت سأفعل ...". سوف تندم إذا لم تتبع حلمك اليوم على الرغم من انك تخشى الفشل أو لست شجاعًا بما فيه الكفاية.

بع نفسك بثقة :

شعار رائع يعني في الأساس شيئًا واحدًا: لا أحد مؤهل أو جاهزًا بنسبة 100٪ لشيء ما ، ولهذا السبب يمكننا أحيانًا بيع أنفسنا من اجل القيمة، إذا لم تبدأ أبدًا ، فلن يتحسن ما تفعله، قم ببيع نفسك وفقًا لذلك وتعلم على طول الطريق.

لا تجعل نفسك أصغر منك :

ينظر إليك الآخرون تمامًا كما تقدم نفسكن عندما تشعر بالشك في نفسك بشأن قيمتك ، فلن تتلقى الكثير من التقدير من الآخرين، لديك صفات لا يمتلكها أي شخص آخر ويمكنك أن تفتخر بها!

أنت مميز :

من الجيد أن يكون لديك قدوة وأن تسعى جاهدا من أجل نمط حياة معين، كما أنه من الشرعي تمامًا الحصول على اقتراحات من إخواننا البشر، لكن تذكر دائمًا أنك فريد من نوعه، ما يميزك هو شخصيتك ولا يمكن تقليدها.

كن صادقا مع نفسك :

"أن تظل صادقًا مع نفسكن  في عالم يريد السيطرة عليك طوال الوقت هو أعظم إنجاز لك  "  تؤثر علينا وسائل الإعلام والأصدقاء والعائلة وأرباب العمل كل يوم، حاول أن تعترض هذه الآراء ابحث عن حقيقتك ولا تدعها تنحني عليك.

خذ الحياة كما هي :

"لا يمكنني تغيير اتجاه الرياح ، ولكن يمكنني إعادة تنظيم أشرعة سفينتي لتحقيق وجهتي." فكر من منظور الحلول وليس المشاكل، عندما تواجه رياحًا معاكسة ، استدر واستخدم الريح لتقترب قليلاً من هدفك.

ابحث عن طريقك الخاص:

ابحث عن الأشخاص الذين تحبهم، تعلم منهم وكن مصدر إلهام، لكن من فضلك لا تقارن نفسك بأي شخص آخر، ستصبح سعيدًا وناجحًا فقط إذا تركت بصمتك على الرمال.

افعلها بدلاً من مجرد الرغبة فيها :

المعرفة والرغبة هي بداية جيدة وأن معظم الناس لديهم ما يكفي منها، للاسف قلة قليلة ، مع ذلك ، يجرؤون على تطبيق ما تعلموه وتطبيق ما يرغبون فيه، حان الوقت للانتقال من وضع الرغبة إلى وضع التنفيذ. 

عش حياتك الخاصة :

"لا تضيع وقتك المحدود في عيش حياة شخص آخر " استغل وقتك في الحياة لتحقيق أحلامك وليس تحقيق أحلام شخص آخر، عش بالطريقة التي تريدها فقط وليس بالطريقة التي يتوقعها الآخرون أو يخبرك بها.

لا تتوقف :

مهما كانت السرعة التي تتحرك بها ، لا تتوقف أبدًا تمامًا، وهذا يشمل أن تطور نفسك باستمرار ، ولا تتوقف عن التعلم وتواجه تحديات جديدة، احرص دائمًا على الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك، لذا  ضع الترس الأول وانطلق.

بدون مخاطرة لا فائدة :

اذا لم تجرب شيئًا جديدًا أبدًا ، فلن تعرف أبدًا ما إذا كان سينجح أم لا، بالتأكيد ، سيحدث خطأ ما بين الحين والآخر ، لكن لا يمكنك تحقيق ضربة ناجحة إلا إذا حاولت بلا كلل.

ضع لنفسك أهدافًا كبيرة :

"صوب إلى القمر اذا لم تحصل عليه سوف تصطدم باحد النجوم " ، لا تخف من التصويب عاليًا، فقط عندما تهيئ رأسك لأشياء عظيمة ستحقق أشياء عظيمةن لكن احذر من أن الأهداف الكبيرة لا تمنعك من التمثيل ، بل تُترجم إلى أهداف فرعية صغيرة.

تحرك في مسارات غير آمنة :

"كيف ستحقق أشياء عظيمة وأنت تعلم أنه لا يمكنك الفشل،" دائمًا ما تجلب التغييرات الكبيرة في الحياة حالة من عدم اليقين، لا يمكننا توقع النتيجة، إذا استطعنا ، المهم ان تنطلق.

احذر من الأوراق المالية المزيفة :

نعتقد أن الحصول على وظيفة أو ملكية أو ممتلكات أو تأمين دائم يمنحنا الأمان، لهذا نجعل أنفسنا معتمدين ونقدم تنازلات كل يوم تكلفنا جزءًا من حريتنا، لا تتنازل عن هذه الحرية لما يسمى بالأوراق المالية المزيفة  .

تعلم كيفية التعامل مع حالات عدم اليقين  :

"من المستحيل أن تنحي مخاوفك جانبًا تمامًا، تعلم كيف تتعامل مع خوفك وتحرر نفسك منه " وجود مخاوف أمر جيد، يحذرنا الشعور من أن شيئًا مهمًا يحدث في حياتنا، تعلم كيف تستخدم هذا الخوف في صالحك بدلاً من تركه يوقفك.

الخروج من منطقة الامان الخاصة بك :

"الأشياء التي تخيفك تستحق المحاولة" إذا واصلت تكرار العمليات المألوفة ، فستشعر بالأمان لأنك داخل منطقة الراحة الخاصة بك،  لن تجد تحقيقًا حقيقيًا في هذه المنطقة، و قيم الشعور بالخوف والعصبية على أنه شيء جيد.

ارتكاب الاخطاء :

"أي شخص لم يخطئ قط لم يجرب أي شيء جديد" لأنها مهمة جدًا ، دعنا نكرر: لا بأس في ارتكاب الأخطاء، إنه لأمر مخز أن تمنع فرصتك في خوض تجارب جديدة لأنك لا تجرؤ على ارتكاب الاخطاء.

لا تستسلم بسرعة كبيرة :

من العادي جدا أن ترى ليس الخوف فقط ، بل سوف ترى الفشل أيضًا في ضوء جديد،  لا يجب أن تحجر نفسك على شيء لم ينجح،  يجب أن تستخلص استنتاجاتك من هذا وأن تواصل رحلتك بالخبرة التي اكتسبتها مسبقا.

حاول مجددا : 

"أكبر نقاط ضعفنا هي الاستسلام،  الطريق الأكثر احتمالا للنجاح هو المحاولة مرة أخرى " أرى كثيرًا أن الناس يستسلمون قبل خط النهاية مباشرة لأنهم لا يملكون القدرة على التحمل والإيمان بأنفسهم،  حاول دائمًا مرة ثانية على الأقل.

كن على ما أنت عليه : 

لا تدع من حولك يخبرك أن "الأمر لا يعمل على هذا النحو"  أنت تصنع حقيقتك لنفسك ولا يجب أن يقبلها كل من حولك، ابحث عن الأشخاص الذين يحبونك على طبيعتك ويدعمونك في مساعيك.

أحب ما تعمل بشغف :

أحب ما تفعله وسوف تخلق شيئًا رائعًا.في حياتك،  إذا كان لديك الشغف اللازم لشيء ما ، فيمكنك إنشاء قيمة مضافة لنفسك وللآخرين،  افعل شيئًا ذا مغزى!

لا تتوقف عن الحلم : 

لا تمنع نفسك من أحلامك لمجرد أن "الواقعيين" من حولك يعتقدون أنها غير واقعية،  حتى لو لم تتحقق أحلامك للجميع ، فعليك الاحتفاظ بها،  مهما كانت كبيرة أو صغيرة،  مهما كانت واقعية أو سخيفة. 

افعل شيئًا فريدًا : 

"ما هو الهدف من الحياة إذا لم نحاول على الأقل القيام بشيء غير عادي؟" لا تكن راضيًا عن المستوى المتوسط، افعل أشياء ليست جزءًا من حياتك اليومية،  ابتكر شيئًا يجعلك فخوراً. 

لما لا؟ 

يستمر الناس في التساؤل "لماذا" يجب القيام بشيء ما،  أليس من الأفضل أن تسأل "لماذا لا"؟ إنه تغيير بسيط في طريقة التفكير يمكن أن يفتح أبواباً غير متصورة على الإطلاق،  انفتح على الأشياء الجديدة بدلاً من استجوابها مرارًا وتكرارًا.

الاستمتاع بالحياة على أكمل وجه : 

لا أستطيع أن أقول إنني معجب كبير بالإعلانات التلفزيونية ، لكن هذا الشعار احترق في ذهني،  بالنسبة لي ، فإن تناول الحياة بملعقة كبيرة يعني الاستمتاع بها على أكمل وجه، لا شيء يدعوك لتأجيلها ، او تقديم تنازلات غير ضرورية.

لا تأخذ الحياة على محمل الجد :

يعتمد مقدار ما نسمح له بالمشكلات بالوصول إلينا كليًا، إذا كان هناك شيء يزعجك ، فقم بتغييره. إذا كان هناك شيء يزعجك ، ابتعد عنه، لا تدع الهموم والمشاكل تسيطر عليك ، ولكن امسحها بابتسامة.

قَدْ تَكُونُ مُهْتَمًّا بِ: ما هو عملك؟ هل لديك طموح نحو مستقبل افضل ؟

-وختاما لا يزال الأمر بسيطًا للغاية  كل ما نريده هو أن نجد سعادتنا في الحياة، يمكنك فقط تحديد المسار الذي يقودك إلى هناك. 

 عندما تكون كرة الحياة في ملعبك...العبها جيدا...ولا تخشى المخاطرة والمغامرة بنفسك لازم عليك ان تعرف قوانين لعبتك، حتى تعرف كيف تفوز وتنتصر، أي معلومات عن النجاح عليك باخذها بقوة وجدية تامتين .

قَدْ تَكُونُ مُهْتَمًّا بِ:طقوس الصباح الايجابية، والتحفيزية

- لا تترك نفسك في مهب الريح مثل الريشة الطائرة... ولا تنس ذاتك...لانها محورك الرئيسي، راقب نفسك جيدا ولاحظ بدقة اين تضع قدميك، ولست مجبر على اتباع خطى أي شخص او الانصات الى افكاره.

-  كن على دراية تامة بامورك الخاصة وواضب على رياضة عقلك, وقو تجاربك، وامض قدما في حياتك، و خذ اي سبب من اسباب الفوز والانتصار ، واي معلومة من معلومات تقربك الى هدفك، ولا تترك اي مرض او نقص يقيدك ويكبلك، كن صلبا قوي المضرب، صاحب رسالة كونية 

قَدْ تَكُونُ مُهْتَمًّا بِ:لا يوجد شيء يمنعك من النجاح في الحياة

- لا تترك اعراض مرض الضعف والخور والعجز تظهر عليك، وعليك اظهار جميع صور النجاح والفوز والتحدي، لكي تصل الى القمة، في القمة  توجد اقلية الناس ، اولائك الذين حاربوا الكسل والخمول، وتحدوا الصعاب، واستغلوا الفرص احسن استغلال.