مبدأ الاختيار.
كيف ترى نسبة صحة اختيارك.....؟
الحياة كلها اختيارات ....
وكل واحد منا يجد نفسه امام عدة خيارات ....فلا مفر له اذن من الاختيار. يمكن تقسيم الاشخاص حسب طريقة اختيارهم الى اربعة اقسام :
_قسم يختار اختيارات فيها نوع من المخاطرة والتحدي.
_قسم يختار اختيارات عقلانية مثله مثل اغلب الناس.
_قسم يختار اختيارات عشوائية دون تمحص او تفكير.
_وقسم يترك الاخرين هم من يختاروا له.
ويشكل اختيارك في نهاية المطاف المحطة الاخيرة لهدف او لموقف معين....ونتيجة ذلك يكون نجاحك او فشلك .... يؤكد الباحثين على ان من يختار اختيارات فيها التحدي والمخاطرة والمغامرة هم من يحققون اشياء عظيمة في حياتهم وهم من يحققون الكثير من النجاح دوما .... واسوأ اختيار ان تترك الاخرين يختارون لك.
أسوأ ما يمكن ان يكون هو ان تعطي للناس ان يختاروا لك بدلا منك.
ان القضية تتعلق بك انت ولا احد غيرك...فلا تتهرب من ان تختار ....وكيف ستختار...اذا تهربت او لم تعط القضية بالغ اهتمامك....فكانك تركت شرخا كبيرا في خط حياتك....سيكون انفصال جزئي عن حياتك....وان تركت شروخا كبيرة في حياتك نتيجتك تهاونك في ان تختار وتتحمل مسؤولية اختياراتك....ستمر عليك سنين طويلة دون ان يكون لك وجود في هاته السنين.
كثير من الناس تمر عليهم سنين حياتهم دون ان يحسوا....لا لشيء فقط لانهم لم يعطوا للاختيار ما يستحق من العناية والتركيز.
كل يوم يمر من حياتك الا وفيه اختيارات عظيمة...وهناك اختيارات تبقى نتائجها مستمرة معك حتى الموت .
عندما يحل اختيار مهم كن حاضرا بوعيك فيه.....انه الانتقال الشخصي الذي اريدك ان تعيشه.
هذا الانتقال الشخصي هو ثمرة جهودك في ان تتعلم كيف تختار وها أنت تتعلم بالفعل....فكن حاضرا مع نفسك.
لتعلم أن ° الاختيار° هاته الكلمة السهلة في نطقها...لكنها تمثل اشياء عظيمة من حياتنا.
يعتمد الاختيار الذي يشكل في النهاية الحلقة الاخيرة من لحظات تفكير عميق يطول ويقصر حسب طريقة استجابتنا لقضية ما او لموقف معين على اربع اعتمادات وهي:
مدى اعتمادنا على وعينا بذاتنا.
مدى اعتمادنا على ضميرنا.
مدى اعتمادنا على إرادتنا المستقلة.
مدى خيالنا المبدع.
كلنا نمر بحالات عظيمة بعظم الكيفية التي سنختار بها امرا مهما يكون في النهاية هو ((((نحن بالذات))))).
فنحن هو ما اخترناه في النهاية.
يعني اختياري هو انا نفسي.
كيف سنجعل اختياراتنا راقية....؟
كيف يمكن ان نصحح اختيارا اخطأنا سابقا؟
كيف نجعل اختيارنا أولى من اختيار غيرنا؟
يجب ان نعلم انه لا مفر من الاختيار فلنتعلم كيف نختار.
كيف ترى نسبة صحة اختيارك.....؟
الحياة كلها اختيارات ....
_قسم يختار اختيارات فيها نوع من المخاطرة والتحدي.
_قسم يختار اختيارات عقلانية مثله مثل اغلب الناس.
_قسم يختار اختيارات عشوائية دون تمحص او تفكير.
_وقسم يترك الاخرين هم من يختاروا له.
ويشكل اختيارك في نهاية المطاف المحطة الاخيرة لهدف او لموقف معين....ونتيجة ذلك يكون نجاحك او فشلك .... يؤكد الباحثين على ان من يختار اختيارات فيها التحدي والمخاطرة والمغامرة هم من يحققون اشياء عظيمة في حياتهم وهم من يحققون الكثير من النجاح دوما .... واسوأ اختيار ان تترك الاخرين يختارون لك.
أسوأ ما يمكن ان يكون هو ان تعطي للناس ان يختاروا لك بدلا منك.
ان القضية تتعلق بك انت ولا احد غيرك...فلا تتهرب من ان تختار ....وكيف ستختار...اذا تهربت او لم تعط القضية بالغ اهتمامك....فكانك تركت شرخا كبيرا في خط حياتك....سيكون انفصال جزئي عن حياتك....وان تركت شروخا كبيرة في حياتك نتيجتك تهاونك في ان تختار وتتحمل مسؤولية اختياراتك....ستمر عليك سنين طويلة دون ان يكون لك وجود في هاته السنين.
كثير من الناس تمر عليهم سنين حياتهم دون ان يحسوا....لا لشيء فقط لانهم لم يعطوا للاختيار ما يستحق من العناية والتركيز.
كل يوم يمر من حياتك الا وفيه اختيارات عظيمة...وهناك اختيارات تبقى نتائجها مستمرة معك حتى الموت .
عندما يحل اختيار مهم كن حاضرا بوعيك فيه.....انه الانتقال الشخصي الذي اريدك ان تعيشه.
هذا الانتقال الشخصي هو ثمرة جهودك في ان تتعلم كيف تختار وها أنت تتعلم بالفعل....فكن حاضرا مع نفسك.
لتعلم أن ° الاختيار° هاته الكلمة السهلة في نطقها...لكنها تمثل اشياء عظيمة من حياتنا.
يعتمد الاختيار الذي يشكل في النهاية الحلقة الاخيرة من لحظات تفكير عميق يطول ويقصر حسب طريقة استجابتنا لقضية ما او لموقف معين على اربع اعتمادات وهي:
مدى اعتمادنا على وعينا بذاتنا.
مدى اعتمادنا على ضميرنا.
مدى اعتمادنا على إرادتنا المستقلة.
مدى خيالنا المبدع.
كلنا نمر بحالات عظيمة بعظم الكيفية التي سنختار بها امرا مهما يكون في النهاية هو ((((نحن بالذات))))).
فنحن هو ما اخترناه في النهاية.
يعني اختياري هو انا نفسي.
كيف سنجعل اختياراتنا راقية....؟
كيف يمكن ان نصحح اختيارا اخطأنا سابقا؟
كيف نجعل اختيارنا أولى من اختيار غيرنا؟
يجب ان نعلم انه لا مفر من الاختيار فلنتعلم كيف نختار.